عرض مشاركة واحدة
   
غير مقروء 09-24-2011, 08:58 PM رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
مدير عام

الصورة الرمزية سعود بن نويمي

إحصائية العضو






سعود بن نويمي is on a distinguished road

 

سعود بن نويمي متواجد حالياً

 


المحادثة: 59
المنتدى : تغذية من المواقع
افتراضي اليوم الوطني / أكاديمو جامعة الملك خالد بصوت واحد : الوطن هو الحياة / إضافة ثانية واخيرة

من جهته أبدى عميد كلية اللغات والترجمة الدكتور حزب الله سندي فرحه الأعم بهذا اليوم الوطني المجيد الذي من خلال الوحدة فيه انطلقت بلادنا الغالية نحو العالمية مؤكدا...



من جهته أبدى عميد كلية اللغات والترجمة الدكتور حزب الله سندي فرحه الأعم بهذا اليوم الوطني المجيد الذي من خلال الوحدة فيه انطلقت بلادنا الغالية نحو العالمية مؤكدا بأن توحيد هذا الوطن الغالي على يد المغفور له بإذن الله تعالى الملك عبد العزيز بن عبد الرحمن يجعلنا نقف أمام هذه المرحلة بالشكر والحمد لله تعالى على هذه النعمة العظيمة، كما يتوجب علينا أن نقف صفًا واحدًا من أجل مصلحة هذه البلاد وشموخها وعلو قامتها، وقال إننا في هذا اليوم فخورون بهذا الوطن المعطاء الذي يعد بذلنا لما يستحقه ردًا للجميل، هل جزاء الإحسان إلا الإحسان، فرحم الله القائد الباني الملك عبدالعزيز الذي انتشل البلاد والعباد من ويلات الخوف والجوع والجهل ونقلهم إلى واحات الأمن والرغد والعلم، فتحقق لهذه البلاد بهذه الوحدة الازدهار والرخاء الذي نعيشه اليوم مستظلين بوارف ظلاله، وجميل أفيائه، وأمنه وإيمانه.
ورأت عميدة مركز دراسة الطالبات الدكتورة منى عبدالله مشيط بأن الذكرى الحادية والثمانين لهذا الوطن تحل علينا مشرقة وهي مناسبة غالية يقف خلفها أبناء المملكة بكل اعتزاز وتقدير وتأمل وإعجاب لهذا الكيان الشامخ، الذي استطاع التغلب على التحديات بفضل الله أولا، ثم بالإيمان القوي وصدق التوجه والوحدة الوطنية، التي تترسخ في ظل تحكيم شرع الله والعدل في كل مناحي الحياة، هذه المناسبة الغالية تعكس الذكرى الجميلة والسعادة الكبيرة بهذا المجد التاريخي لمملكتنا الغالية ، يوم نسعد فيه جميعاً بهذه التراكمات العملاقة التي صنعت من وطننا إنجازاً ضخماً على مستوى القطاعات المختلفة تشهد بذلك هذه الحضارة الباسقة.
واعتبرت عميدة كلية التربية للأقسام الأدبية الدكتورة شنيفاء القرني ان الاحتفال هذه الأيام بذكرى اليوم الوطني للمملكة العربية السعودية هي العودة الى كل القيم والمفاهيم والتضحيات والجهود المضنية التي صاحبت بناء هذا الكيان العملاق، لنعبر عما تكنه صدورنا من محبة وتقدير لهذه الأرض المباركة، وما نستلهمه من دعوات صادقة لمن كان لهم الفضل بعد الله تعالى فيما تنعم به بلادنا من رفاهية واستقرار، إن مسيرة الخير والنماء لم تتوقف منذ أن جمع الله شمل هذه البلاد على يد المؤسس رحمه الله، حيث شهدت المملكة في سنوات قلائل قفزات حضارية لا مثيل لها في جميع المجالات وحققت في فترة وجيزة مكتسبات عملاقه في جوانب مختلفة كانت داعمًا كبيرًا لما نحن عليه الآن بحمد الله.
فيما وصفت عميدة كلية التربية للأقسام العلمية الدكتورة زهبه آل رائزة ذكرى اليوم الوطني بانها عبقة بثرى هذا الوطن الطاهر، نتنفس طيبها كل يوم حيث تمكن صقر الجزيرة القائد العظيم الملك عبد العزيز بن عبد الرحمن آل سعود - طيب الله ثراه - من توحيد الوطن المترامي الأطراف تحت راية الإسلام الخفاقة، واستطاع بذلك لم الشمل وبناء الدولة الشامخة القوية التي أصبحت في زمن قياسي في مصاف الدول المتقدمة، بتوفيق الله تعالى ثم بحزم وعزم القيادة الحكيمة التي انتهجت في سياستها بناء الإنسان السعودي وعملت على دفعه لمواكبة الحياة الحضارية التي ارتضتها بين شعوب العالم، وفي ذات الوقت أصبحت المملكة مثالا يحتذى به في كل الميادين.
// انتهى //
20:26 ت م NNNN
فتح سريعhttp://www.spa.gov.sa/details.php?id=928136







التوقيع

رد مع اقتباس