أهلاً وسهلاً بالزوار الكرام يسعدنا تواجدكم شبكة ومنتديات الدغالبة الرسمية


العودة   شبكة ومنتديات الدغالبة الرسمية > الأقسام العامة > تغذية من المواقع

الإهداءات

إضافة رد
   
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
 
   
غير مقروء 06-14-2020, 08:32 AM رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
مدير عام

الصورة الرمزية سعود بن نويمي

إحصائية العضو






سعود بن نويمي is on a distinguished road

 

سعود بن نويمي غير متواجد حالياً

 


المحادثة: 59
المنتدى : تغذية من المواقع
افتراضي عام / الصحف السعودية / إضافة ثالثة

وأوضحت صحيفة ( الاقتصادية ) التي جاءت بعنوان " سيارات المستقبل .. تحديات الكفاءة والأسعار ": لا تزال الوضعية الخاصة بمستقبل السيارات الكهربائية ملتبسة وغير واضحة، على الرغم...


وأوضحت صحيفة ( الاقتصادية ) التي جاءت بعنوان " سيارات المستقبل .. تحديات الكفاءة والأسعار ": لا تزال الوضعية الخاصة بمستقبل السيارات الكهربائية ملتبسة وغير واضحة، على الرغم من تقدم هذا القطاع في الأعوام القليلة الماضية. فصناعة هذا النوع من السيارات تتقدم، حتى إن شركة فولفو السويدية المعروفة، توقفت قبل عامين عن إنتاج أي سيارة في مصانعها تعمل بالوقود. وتقدمت شركات تصنيع أخرى معروفة، في هذا المجال، وخصصت خطوط إنتاج للسيارات الكهربائية، وسط تشجيع من أغلبية الحكومات حول العالم.، وبالطبع دعم المؤسسات المهتمة بالحفاظ على البيئة، خصوصا تلك التي تتمتع بنفوذ كبير ومتعاظم على الساحة الدولية. وقبل عقدين من الزمن، نشط حراك هذا التصنيع، لكنه ظل دون المستوى المأمول، حتى بعد أن قررت الحكومات منح إعفاءات ضريبية متعددة لمالكي السيارات الكهربائية، بما في ذلك، الإعفاءات حتى من رسوم التوقف في الأماكن المزدحمة. وتابعت : إن صناعة السيارات الكهربائية تواجه سلسلة من العقبات لتسريع وتيرتها، في مقدمتها بالطبع، تأمين بطارية شحن عالية المدة وأيضا المحطات الخاصة للتزود بالكهرباء. وهذه النقطة على وجه الخصوص، تشكل محور الحديث عن مستقبل هذا النوع من السيارات ما يضعها أمام تحدي الكفاءة والتشغيل وسهولة الاستخدام مقارنة بالسيارات التي تستخدم الوقود. ورغم أن هناك إقبالا متزايدا لفكرة تملك سيارات كهربائية عند شرائح مختلفة حول العالم، إلا أن القدرات التخزينية للبطاريات لا تزال عاملا يؤرق كل من يرغب في امتلاك هذا النوع من السيارات وهناك أيضا مشكلة أخرى كبيرة، تتعلق بمدة شحن بطارية السيارة نفسها، التي لا تزال تتطلب وقتا، وهو أمر لا يتناسب مع السرعة المطلوبة لإنجاز الأعمال بكل أشكالها التي تستند إلى السيارة. ومن الأسباب السلبية الأخرى، قلة وجود مراكز شحن للسيارات. فحتى الآن لا تزال مدن رئيسة مثل لندن وباريس وبرلين ونيويورك تعاني نقص مراكز الشحن هذه وقلة انتشارها. واسترسلت :هناك أيضا عقبات أخرى، مثل استحالة تملك سيارة كهربائية من قبل سكان العمارات وسط المدن، بسبب صعوبة شحنها. وعلى هذا الأساس، تراجع الطلب قليلا على السيارات الكهربائية في العامين الماضيين، دون أن ننسى، أن شركة تيسلا الأمريكية المتخصصة في إنتاج هذا النوع من السيارات، تعرضت إلى خسائر كبيرة، لكنها لا تزال تصر على استراتيجية الإنتاج، وتخفيض مستوى الإنتاج نفسه. وهناك شركات أخرى خفضت من حجم الإنتاج في الفترة الماضية، للأسباب التي تمت الإشارة إليها. // يتبع // 06:02ت م 0006 http://www.spa.gov.sa/details.php?id=2097831







التوقيع

رد مع اقتباس
 
إضافة رد

   
مواقع النشر (المفضلة)
 



تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع
RSS RSS 2.0 XML MAP HTML

الساعة الآن 02:21 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. Ads Management Version 3.0.1 by Saeed Al-Atwi
شبكة ومنتديات الدغالبة الرسمية