مدرسة طيبة في المدينة المنورة تخرج منها 11 وزيراً سعودياً
كان جاذباً لزوار مهرجان (الجنادرية 28) خلال تجوالهم بين جنبات جناح وزارة التربية والتعليم المشارك بالمهرجان أن يروا مجموعة من الصور للمدرسة التي جمعت أحد عشر وزيراً وهي مدرسة طيبة في المدينة المنورة، وقد خصصت الوزارة هذا الجزء من جناحها تحت شعار (من مقاعد الدراسة إلى كرسي الوزارة) لتجسيد البيئة التعليمية الباعثة على الإنجاز في ثانوية طيبة التي تعد ثاني مدرسة في المملكة وإفتتحت الثلاثاء 12 من ذي القعدة 1362، حيث أنجبت رعيلاً من القيادات البارزة في المملكة الذين أسهموا في حركة التنمية.
وفي عام 1430هـ تم تكريم 11 وزيراً من خريجي المدرسة في حفل أقامته المدرسة آنذاك وشمل التكريم كلا من المستشار في الديوان الملكي علي بن حسن الشاعر ورئيس البنك الإسلامي للتنمية الدكتور أحمد بن محمد علي، ووزير الخدمة السابق محمد بن علي الفايز ووزير المواصلات السابق الدكتور ناصر بن محمد السلوم ووزير الدولة للشؤون الخارجية الدكتور نزار بن عبيد مدني، ووزير الثقافة والإعلام السابق الدكتور إياد بن أمين مدني ورئيس مدينة الملك عبد الله للطاقة الذرية والمتجددة الدكتور هشام بن عبد الله يماني وزير الصناعة والكهرباء السابق، ورئيس ديوان المراقبة العامة أسامة بن جعفر فقيه ووزير الإتصالات وتقنية المعلومات محمد بن جميل بن أحمد ملا ووزير النقل الدكتور جبارة بن عيد الصريصري ووزير الحج الدكتور بندر بن محمد حجار.
مدرسة طيبة في المدينة المنورة تخرج منها 11 وزيراً سعودياً
كان جاذباً لزوار مهرجان (الجنادرية 28) خلال تجوالهم بين جنبات جناح وزارة التربية والتعليم المشارك بالمهرجان أن يروا مجموعة من الصور للمدرسة التي جمعت أحد عشر وزيراً وهي مدرسة طيبة في المدينة المنورة، وقد خصصت الوزارة هذا الجزء من جناحها تحت شعار (من مقاعد الدراسة إلى كرسي الوزارة) لتجسيد البيئة التعليمية الباعثة على الإنجاز في ثانوية طيبة التي تعد ثاني مدرسة في المملكة وإفتتحت الثلاثاء 12 من ذي القعدة 1362، حيث أنجبت رعيلاً من القيادات البارزة في المملكة الذين أسهموا في حركة التنمية.
وفي عام 1430هـ تم تكريم 11 وزيراً من خريجي المدرسة في حفل أقامته المدرسة آنذاك وشمل التكريم كلا من المستشار في الديوان الملكي علي بن حسن الشاعر ورئيس البنك الإسلامي للتنمية الدكتور أحمد بن محمد علي، ووزير الخدمة السابق محمد بن علي الفايز ووزير المواصلات السابق الدكتور ناصر بن محمد السلوم ووزير الدولة للشؤون الخارجية الدكتور نزار بن عبيد مدني، ووزير الثقافة والإعلام السابق الدكتور إياد بن أمين مدني ورئيس مدينة الملك عبد الله للطاقة الذرية والمتجددة الدكتور هشام بن عبد الله يماني وزير الصناعة والكهرباء السابق، ورئيس ديوان المراقبة العامة أسامة بن جعفر فقيه ووزير الإتصالات وتقنية المعلومات محمد بن جميل بن أحمد ملا ووزير النقل الدكتور جبارة بن عيد الصريصري ووزير الحج الدكتور بندر بن محمد حجار.
http://www.nawafnet.net/msg-s6708