أهلاً وسهلاً بالزوار الكرام يسعدنا تواجدكم شبكة ومنتديات الدغالبة الرسمية


العودة   شبكة ومنتديات الدغالبة الرسمية > الأقسام العامة > تغذية من المواقع

الإهداءات

إضافة رد
   
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
 
   
غير مقروء 09-12-2020, 05:52 PM رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
مدير عام

الصورة الرمزية سعود بن نويمي

إحصائية العضو






سعود بن نويمي is on a distinguished road

 

سعود بن نويمي غير متواجد حالياً

 


المحادثة: 59
المنتدى : تغذية من المواقع
افتراضي ثقافي / افتتاح لقاء "جماليات الحوار في القرآن الكريم " بمكة المكرمة

مكة المكرمة 24 محرم 1442 هـ الموافق 12 سبتمبر 2020 م واس افتتح مدير الإدارة العامة للأمن الفكري والوسطية والاعتدال بشؤون الحرمين الشيخ علي بن حامد النافعي اليوم لقاء "جماليات...


مكة المكرمة 24 محرم 1442 هـ الموافق 12 سبتمبر 2020 م واس افتتح مدير الإدارة العامة للأمن الفكري والوسطية والاعتدال بشؤون الحرمين الشيخ علي بن حامد النافعي اليوم لقاء "جماليات الحوار في القرآن الكريم " الذي يدعو إلى تقبل الرأي الآخر والذي أقيم عن بُعد عبر خاصية الاتصال المرئي, ويأتي البرنامج ضمن برامج الإدارة العامة للحوار خلال الموسم الحالي . وأوضح النافعي أن المملكة -حفظها الله- تولي الحوار عناية واهتماما كبيرا من خلال تأصيله وتعزيزه لمحاربة الفكر الضال ونشر منهج السلف الصالح القائم على الوسطية والاعتدال، وأنها أصّلت للحوار من خلال تأسيس مركز الملك عبدالعزيز للحوار الوطني والكثير من المراكز المتخصصة في هذا الجانب . وأكد النافعي أن الرئاسة العامة لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي تهتم بالحوار وأساليبه و دوره في تعزيز الأمن الفكري والوسطية والاعتدال ونبذ التطرف، وأن هذا الحوار يستعرض جملة من جماليات الحوار في القرآن الكريم للشيخ الدكتور هاشم بن علي الأهدل. من جانبه بيّن رئيس قسم الشريعة بكلية الحرم المكي الشريف الدكتور هاشم بن علي الأهدل أن أساليب الحوار في القرآن ترفض فرض الرأي على الآخر، وأن القرآن الكريم دعا إلى مخاطبة كل قوم بلسانهم الذي يفهمونه. وتحدث الأهدل عن الحوار وآدابه مؤكداً في الوقت ذاته أن الرئاسة وضعت الحوار مرتكزاً من مرتكزات تعزيز الأمن الفكري ونشر ثقافة الوسطية، وأن القرآن الكريم هو المرجع المشترك لجميع الحوارات لأنه تبيان لكل شيء. وأضاف رئيس قسم الشريعة بكلية الحرم المكي الشريف أن من منهج القرآن في الحوار الاستماع للآخر مهما كانت منزلته وشبهته وأن آيات القرآن بعيدة عن التكلف وعظيمة التأثير في حق كل أحد، والقرآن الكريم صالح لكل زمان ومكان، وأن من الجماليات أن يكون خطاب الخاصة غير خطاب العامة. ونصح الشيخ الأهدل بمعرفة ما نزل من القرآن الكريم بمكة المكرمة وما نزل بالمدينة المنورة لأن ذلك يعين على الحوار بالربط بين الأحكام والوقائع والأحوال والحديث غير المباشر الذي له أثر في النفوس. وفي ختام اللقاء عبر الشيخ النافعي عن شكره للدكتور هاشم الأهدل على إثرائه للقاء، مشيداً بدعم معالي الرئيس العام لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي الشيخ الدكتور عبدالرحمن بن عبدالعزيز السديس في تعزيز الحوار ونشر ثقافته لدوره الكبير في تحصين الفكر ونشر الوسطية والاعتدال وهو المنهج الذي يدعو إليه ولاة الأمر –حفظهم الله-، ويسعون إلى نشره في جميع أرجاء المعمورة ليعمّ الأمن والسلام ويسعد الإنسان ويقوم بدورة الحقيقي في عمارة الأرض. // انتهى //16:17ت م 0064http://www.spa.gov.sa/details.php?id=2132785







التوقيع

رد مع اقتباس
 
إضافة رد

   
مواقع النشر (المفضلة)
 



تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع
RSS RSS 2.0 XML MAP HTML

الساعة الآن 03:27 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. Ads Management Version 3.0.1 by Saeed Al-Atwi
شبكة ومنتديات الدغالبة الرسمية