وفي نفس السياق , وبعنوان " حمص تستغيث " قالت صحيفة "الجزيرة" في رأيها / مؤلمٌ أن يكون الصقيع وبالتحديد سقوط الثلج على مدينة حمص أَرْحَمَ من جنود كتائب بشار الأسد، الذين...
وفي نفس السياق , وبعنوان " حمص تستغيث " قالت صحيفة "الجزيرة" في رأيها / مؤلمٌ أن يكون الصقيع وبالتحديد سقوط الثلج على مدينة حمص أَرْحَمَ من جنود كتائب بشار الأسد، الذين يدكُّون أحياء مدينة حمص بالمدفعية والصواريخ لـ26 يوماً متواصلاً، ويستعدون لاقتحام حي بابا عمرو الذي تفوَّق في صموده على مدن ومناطق اكتسبت سمعة تاريخية لصمودها في وجه من كانوا يحاولون احتلالها/.
وأضافت الصحيفة بأنه / إذ استطاعت عناصر وقوات الجيش السوري الحر رغم ضعف تسلحهم ومعداتهم العسكرية في التصدي لكتائب الأسد المزودة بمدافع الميدان وراجمات الصواريخ، واستطاعوا تعطيل اجتياح حي بابا عمرو أكثر من ثلاثة أسابيع، لإيمانهم بالله أولاً الذي يساعد المظلوم، ثم لأنهم يقومون بواجب مقدس وهو الدفاع عن مواطنين مدنيين أبرياء فإن ذلك هو ما يفرض على كل القوى الرافضة للظلم والمساندة للحق أن تسارع إلى دعم جهود الجيش السوري الحر في الدفاع عن السوريين، وتقدم له السلاح الذي يساعده على أداء مهمته الوطنية الشريفة/.
// انتهى //
06:29 ت م 03:29 جمت
فتح سريعhttp://www.spa.gov.sa/details.php?id=975444