لشبونة 19 ربيع الأول 1433 هـ الموافق 11 فبراير 2012 م واس احتشد أكثر من 100 ألف شخص في ساحة بالاس سكوير في العاصمة البرتغالية لشبونة اليوم في أكبر تجمع حاشد للاحتجاج على...
لشبونة 19 ربيع الأول 1433 هـ الموافق 11 فبراير 2012 م واس
احتشد أكثر من 100 ألف شخص في ساحة بالاس سكوير في العاصمة البرتغالية لشبونة اليوم في أكبر تجمع حاشد للاحتجاج على التقشف والصعوبات الاقتصادية منذ أن لجأت الحكومة لبرنامج إنقاذ مالي من الاتحاد الأوروبي وصندوق النقد الدولي في مايو الماضي.
ويأتي هذا التجمع قبل أربعة أيام من الموعد المقرر لبدء المانحين الدوليين في إجراء تقييم ربع سنوي لتطبيق برنامج الإنقاذ يوم الأربعاء.
ويشوب المقرضون مخاوف من أن البرتغال ربما تحتاج إلى مزيد من أموال الإنقاذ ما لم يتم عمل إعادة هيكلة للديون على غرار اليونان.
ويظهر التجمع السلمي الحاشد تحت راية الاتحاد العام لعمال البرتغال البالغ عدد أعضائه 750 ألفا أن الأزمة الاجتماعية تتفاقم ومن المرجح أن تتزايد على الرغم من موافقة اتحادات أخرى على الإصلاحات التي تتطلبها شروط خطة الإنقاذ.
// انتهى //
01:10 ت م
فتح سريعhttp://www.spa.gov.sa/details.php?id=969219